مع اقتراب العيد، القلوب تترقب لحظة الفرح، هناك تبدأ قصتنا. "انتوا هلال عيدي" ليس مجرد مفرش، بل هو رمز لفرحة تعانق السماء بعد ثلاثين يومًا من الصيام والتقرب لله عز وجل. وتطبيقا لشعائر ديننا بالفرح بيوم العيد يأتي هذا المفرش، الذي صممته بكل حب وعناية، هو تعبير عن مشاعري العميقة تجاه أهلي وأحبابي، وهو تجسيد للفرحة التي يحملها يوم العيد لكل مسلم
الحب المنسوج في كل خيط
كل خيط في "انتوا هلال عيدي" مملوء بالحب والاعتزاز، كل عبارة تهنئة وكل رسمة قلب ناعمة صُممت لتكون بمثابة عناق دافئ، تذكير بأن العيد هو فرصتنا لنشر الحب والسعادة والتسامح. اخترت الأبيض والأسود ليس لجمالهما الأبدي فحسب، بل لأنهما يحملان في طياتهما قدرة على التناغم مع أي ديكور أو أي أطقم مائدة متوفرة في المنزل، مما يجعل فرحة العيد حاضرة في كل ركن
فرحة تتجدد مع كل عيد
"انتوا هلال عيدي" هو دعوة لجعل كل عيد فرصة لتجديد الفرحة والامتنان. هذا المفرش، بما يحمله من عبارات التهنئة والتصميم الفريد، صُمم خصيصًا ليكون مركزًا لتجمعات العائلة والأصدقاء، معززًا أجواء الاحتفال والمودة. إنه يرمز للتجمع حول الطاولة، ليس فقط لمشاركة الطعام، بل لمشاركة القصص والضحكات ولحظات الحب التي تبقى خالدة في الذاكرة
الجمال في البساطة
في تصميم "انتوا هلال عيدي"، تجد البساطة طريقها إلى الأناقة. اللونان الأبيض والأسود، المزينان بقلوب ناعمة وعبارات التهنئة، يخلقان توازنًا جماليًا يعكس جوهر العيد بطريقة عصرية ومبتكرة. هذا المفرش، بما يحمله من معانٍ وذكريات، يعد إضافة لا غنى عنها لكل من يسعى لجعل فرحة العيد تملأ منزله
لو كنت تستقبلين العائلة في بيتك يوم العيد ، فهذه فرصة للتعبير عن حبك لهم بطاولة ريوق أو غدا أو عشا العيد
أو حتى كونسول أو كورنر القهوة، لكل سيدة لمستها الخاصة في اضافة الجمال لمنزلها
أو يمكن أن تهدي هذا المفرش لوالدتك أو من تحبين كتعبير عن فرحة العيد
أدعوكم اليوم لتجربة انتوا هلال عيدي واستقبال احبابكم بكل حب